الأسلام وعلومه
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، بالضغط هنا كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الأسلام وعلومه
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، بالضغط هنا كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الأسلام وعلومه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الأسلام وعلومه

الأسلام وعلومه


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

أرسنال يحسم الفصل الأول من موقعته مع برشلونة وروما في وضع حرج

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

توتى

توتى

فنان توتى

توتى

توتى

حسم أرسنال الانجليزي الفصل الأول من موقعته الثأرية مع ضيفه برشلونة الاسباني بعد أن حول تخلفه أمامه إلى فوز 2-1، فيما أصبح روما الايطالي في وضع حرج بعد سقوطه على أرضه أمام شاختار دانييتسك الاوكراني 2-3 أمس (الأربعاء) في ذهاب الدور ثمن النهائي من مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
على «ستاد الإمارات»، اعتقد الجميع أن برشلونة في طريقه للعودة من العاصمة الانجليزية بفوز يفتح الطريق أمامه لحسم تأهله إلى ربع النهائي بعدما تقدم على أرسنال حتى الدقائق الـ 12 الأخيرة بهدف سجله دافيد فيا (26)، لكن الهولندي روبن فان بيرسي والروسي البديل اندري أرشافين ضربا في الوقت القاتل (78 و84) ومنحا فريق المدرب الفرنسي ارسين فينغر فوزا ثأريا لكنه قد لا يكون كافيا لإزاحة النادي الكاتالوني.
وكان أرسنال يبحث في هذه المواجهة عن استعادة اعتباره من برشلونة والتخلص من عقدته أمام النادي الكاتالوني لان فريق فينغر لم ينجح في الخروج فائزا في أي من المباريات التي خاضها أمام منافسه إن كان على أرضه أو في «كامب نو» أو على ملعب محايد على غرار نهائي 2006 عندما حول الفريق الاسباني تخلفه بهدف لسول كامبل إلى فوز 2-1 بفضل هدفين من الكاميروني صامويل ايتو والبرازيلي البديل جوليانو بيليتي، فتوج باللقب للمرة الثانية بعد 1992 قبل أن يلحقه بلقب ثالث العام 2009 على حساب فريق انجليزي أخر هو مانشستر يونايتد (2-صفر).
وتواجه الطرفان للمرة الأولى في المسابقة ذاتها خلال دور المجموعات من موسم 1999-2000 عندما تعادلا ذهابا في برشلونة 1-1 قبل أن يفوز النادي الكاتالوني إيابا في ويمبلي 4-1 حين كان مدربه الحالي جوسيب غوارديولا قائدا للفريق.
ثم تواجه الفريقان الموسم الماضي أيضا خلال الدور ربع النهائي فتعادلا ذهابا 2-2 في لندن بفضل ركلة جزاء نفذها قائد «المدفعجية» وصانع ألعابة الاسباني سيسك فابريغاس قبل 5 دقائق من النهاية، قبل أن يفوز النادي الكاتالوني إيابا على أرضه 4-1 بفضل رباعية من نجمه الارجنتيني ليونيل ميسي بعدما افتتح الدنماركي نيكلاس بندتنر التسجيل للنادي اللندني الذي يتأهل إلى الأدوار الاقصائية للمرة الحادية عشرة على التوالي من أصل 13 مشاركة حتى الآن، وهو بلغ الدور ربع النهائي في الأعوام الثلاثة الأخيرة.
وواصل أرسنال بهذا الفوز عروضه الجيدة على أرضه في المسابقة هذا الموسم لان الفريق اللندني فاز في المباريات الثلاث التي خاضها بين جماهيره خلال الدور الأول، علما بانه لم يتلق أية هزيمة على أرضه في المباريات الـ 28 التي خاضها في المسابقة على «ستاد الامارات» على يد فريق من خارج انجلترا.
في المقابل، فشل برشلونة في فك عقدته خارج قواعده لأنه لم يخرج فائزا بعيدا عن جمهوره سوى مرة واحدة هذا الموسم وكانت على حساب باناثينايكوس اليوناني (صفر-3) حين حقق فوزه الأول خارج قواعده من مبارياته الست الأخيرة في المسابقة، والثاني فقط في آخر 13 مباراة (مع مباراة اليوم).
كما أن النادي الكاتالوني فشل في تحقيق فوزه الأول خارج قواعده في الأدوار الاقصائية للمسابقة منذ أن استلم غوارديولا الإشراف عليه العام 2008.
وبدأ أرسنال الذي عاد إلى تشكيلته لاعب الوسط الفرنسي سمير نصري بعد تعافيه من الإصابة فلعب أساسيا على حساب ارشافين، اللقاء بطريقة جيدة وكان قريبا من افتتاح التسجيل عبر فان بيرسي عندما وصلته الكرة بتمريرة مميزة من القائد الاسباني شيسك فابريغاس لكن فيكتور فالديز تدخل ببراعة وأنقذ الموقف (7).
وواصل فريق المدرب الفرنسي ارسين فينغر اندفاعه فيما اعتمد النادي الكاتالوني على الهجمات المرتدة التي كادت أن تثمر عن هدف التقدم عندما كسر الارجنتيني ليونيل ميسي مصيدة التسلل اثر تمريرة متقنة من دافيد فيا وانفرد بالحارس البولندي فويسييتش تشيسني، إلا أن أفضل لاعب في العالم في الموسمين الأخيرين سدد بجانب القائم الأيسر (15).
ولم ينتظر النادي الكاتالوني الذي غاب عنه قائده كارليس بويول بسبب الإصابة، كثيرا ليفتتح التسجيل من إحدى هجماته المرتدة السريعة عندما مرر ميسي كرة بينية متقنة إلى فيا الذي كسر مصيدة التسلل وانفرد بحارس النادي اللندني قبل ان يسدد داخل شباكه (25).
وحصل فريق غوارديولا على فرصة سريعة لتسجيل هدف ثان عبر بيدرو رودريغيز بعد تمريرة من فيا لكن تشيسني أنقذ الموقف ببراعة (29)، ثم انطلق الفريق اللندني بهجمة سريعة انتهت عند قدمي فان بيرسي الذي أطلق الكرة من حدود المنطقة لكن محاولته علت العارضة بقليل (30).
وبدأ «المدفعجية» الشوط الثاني بفرصة للشاب جاك ويلشير لكن فيكتور فالديز تعامل مع تسديدته دون صعوبة (47)، ورد برشلونة بفرصة اخطر لبدرو الذي كان يتوجه للانفراد بمرمى المضيف إلا أن المدافع الفرنسي لوران كوسييلني تدخل في الوقت المناسب ليقطع الطريق عليه (57).
وتلقى النادي الكاتالوني ضربة بعد دقيقة بحصول سيرجيو بوسكيتس على انذار سيحرمه من لقاء الإياب الذي سيقام في الثامن من الشهر المقبل في «كامب نو».
وحاول غوارديولا أن يحافظ على النتيجة فاخرج فيا وزج بالمالي سيدو كيتا، فيما لجأ فينغر إلى ارشافين بدلا من الكاميروني الكسندر سونغ (69) سعيا خلف التعادل الذي تحقق له في الدقيقة 78 عندما وصلت الكرة إلى فان بيرسي على الجهة اليسرى للمنطقة الكاتالونية بعد تمريرة من الفرنسي غاييل كليشي، فسيطر عليها الهولندي قبل أن يسددها من زاوية ضيقة جدا في شباك فالديز.
وواصل أرسنال اندفاعه وأثمر ضغطه عن هدف الفوز عندما وصلت الكرة إلى نصري على الجهة اليمنى فحضرها إلى ارشافين المندفع من الخلف فسددها الروسي بحنكة في الزاوية اليسرى لمرمى فالديز (84).
وعلى الملعب الاولمبي في العاصمة الايطالية، تعقدت مهمة روما كثيرا بعدما سقط على أرضه أمام شاختار دانييتسك الذي يتجاوز حاجز دور المجموعات للمرة الأولى في تاريخه بنتيجة 2-3.
وسيكون من الصعب على روما أن يعوض عندما يخوض لقاء الإياب في الثامن من الشهر المقبل، وقد بدا فريق العاصمة بعيدا كل البعد عن المستوى الذي قدمه عندما تواجه مع الفريق الأوكراني في الدور المجموعات خلال موسم 2006-2007 عندما حقق روما فوزا كبيرا على أرضه برباعية نظيفة، قبل أن يخسر إيابا صفر-1.
ولم يظهر على الفريق الأوكراني تأثره بغيابه عن المباريات الرسمية منذ نهاية نوفمبر الماضي بسبب العطلة الشتوية في أوكرانيا، علما بأنه تحضر لهذه المواجهة بمشاركته في دورة ودية في اسبانيا (كأس ديل سول) إذ فاز في أربع مباريات ووصل إلى النهائي قبل أن يخسر أمام مواطنه كارباتي صفر-1.
ونجح مدرب شاختار الروماني ميرسيا لوشيسكو الذي يعرف الكرة الايطالية جيدا كونه اشرف على بيزا (1990-1991) وبريشيا (1991-1996) وريجيانا (1996-1997) وانتر ميلان (1998-1999)، في تحقيق فوزه الأوروبي الأول في الملعب الاولمبي الذي زاره سابقا مرتين في هذه المسابقة، الأولى انتهت بالتعادل (1-1) خلال الدور الثاني لموسم 2001-2002 حين كان مدربا لغلطة سراي التركي، وموسم 2006-2007 مع شاختار.
وكان روما البادئ بالتسجيل في الدقيقة 28 اثر ركلة ركنية نفذها دانييلي دي روسي نفذها قصيرة إلى البرازيلي رودريغو تادي الذي عكسها عرضية فوصلت إلى سيموني بيروتا الذي حولها برأسه إلى داخل الشباك بمساعدة المدافع الروماني رازفان دينكا رات.
لكن رد الضيف الأوكراني جاء بعد دقيقة فقط بكرة أطلقها البرازيلي جادسون من خارج المنطقة عجز مواطنه الكسندر دوني عن صدها (29).
ولم يكد فريق المدرب كلاوديو رانييري يستفيق من صدمة هدف التعادل حتى اهتزت شباكه بهدف ثان سجله البرازيلي الاخر دوغلاس كوستا بتسديدة بعيدة أيضا بعدما وصلته الكرة من جادسون اثر هجمة مرتدة سريعة (36).
وتواصل المهرجان البرازيلي في الشوط الأول بعدما نجح لويز ادريانو في تعزيز تقدم الضيوف بهدف ثالث بتسديدة من منتصف المنطقة إلى الزاوية اليمنى الأرضية لمرمى مواطنه دوني بعد تمريرة من دوغلاس (41).
وفي الشوط الثاني، أعاد الفرنسي جيريمي مينيز روما إلى أجواء اللقاء بتقليص الفارق عبر كرة أطلقها من خارج المنطقة بعد تمريرة من بيروتا وعجز الحارس اندري بياتوف عن صدها بعدما سكنت الزاوية اليمنى العليا لمرماه (61).

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

اعوذ بالله من الشيطان الرجيم {اَللَهُ لا إِلَهَ إلا هو اَلحي ُ القَيَوم لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوْمٌ لَّهُ مَا فيِِ السَمَاوَاتِ وَمَا في اَلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِمْ ِوَمَا خَلْفَهم وَلا َيُحِيطُونَ بشَيءٍ مِنْ علمِهِ إِلاَ بِمَا شَآء وَسعَ كُرْسِيُّهُ السَمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَلاَ يَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَليُّ العَظِيمُ}

تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines